والشمس تجري



و الش م س ت ج ر ي ل م س ت ق ر ل ه ا ذ ل ك ت ق د ير ال ع ز يز ال ع ل يم 38 قوله تعالى.

والشمس تجري. و الش م س ت ج ر ي ل م س ت ق ر ل ه ا ذ ل ك ت ق د ير ال ع ز يز ال ع ل يم يس. والشمس تجري إلى آخره من جملة الآية لهم آية أخرى والقمر كذلك لمستقر لها أي إليه لا تتجاوزه ذلك أي جريها تقدير العزيز في ملكه العليم بخلقه. هذه الآية الكريمة فسر أولها النبي عليه الصلاة والسلام وهي قوله جل وعلا.

والشمس تجري لا مستقر لها فهل هذه القراءة صحيحة. و الش م س ت ج ر ي ل م س ت ق ر ل ه ا ذ ل ك ت ق د ير ال ع ز يز ال ع ل يم و ال ق م ر ق د ر ن اه م ن از ل ح ت ى ع اد ك ال ع ر ج ون ال ق د يم ل ا الش م س ي ن ب غ ي ل ه ا أ ن ت د ر ك ال ق م ر. وآية لهم الشمس.

و الش م س ت ج ر ي ل م س ت ق ر ل ه ا ذ ل ك ت ق د ير ال ع ز يز ال ع ل يم يس 38 ذكر النبي ﷺ لـأبي ذر قال. والشمس تجري لمستقر لها يجوز أن يكون تقديره. ذكر الرواية بذلك.

الإعجاز العلمي في جريان الشمس والشمس تجري لمستقر لها. المهم أن القرآن قد أشار إلى وجود مستقر ما للشمس في قوله تعالى. والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم الاعجاز العلمي في سورة يس تفسير القرآن الكريم و ٱلش م س ت ج ر ي ل م س ت ق ر ل ه ـا سورة يس آية 38 الإعجاز العلمي في تفسير القرآن الكريم.

قرأت في تفسير سورة يس في كتاب تفسير ابن كثير النسخة الإنجليزية أن ابن مسعود وابن عباس رضي الله عنهما قرآ الآية. والشمس تجري لموضع قرارها بمعنى. ارجعي من حيث جئت فترجع.

إلى موضع قرارها وبذلك جاء الأثر عن رسول الله ص ل ى الله ع ل ي ه و س ل م. إذا حاذت العرش سجدت سجودا يليق بها لا يعلمه إلا الله هو الذي يعلم كيفيته ثم تستمر يؤذن لها فتستمر حتى تطلع من مطلعها فإذا جاء آخر الزمان قيل لها.