والعاديات ضبحا



و ال ع اد ي ات ض ب ح ا أقسم الله تعالى بالخيل الجاريات في سبيله نحو العدو حين يظهر صوتها من سرعة عدوها ولا يجوز للمخلوق أن يقسم إلا بالله فإن القسم بغير الله شرك ف ال م ور ي ات ق د ح ا فالخيل اللاتي تنقدح النار.

والعاديات ضبحا. ب س م الل ه الر ح م ن الر ح يم و ال ع اد ي ات ض ب ح ا 1 ف ال م ور ي ات. و ال ع اد ي ات ض ب ح ا 1 القول في تأويل قوله جل ثناؤه وتقدست أسماؤه و ال ع اد ي ات ض ب ح ا 1 اختلف أهل التأويل في تأويل قوله. و ال ع اد ي ات ض ب ح ا أي.

الخيل التي تعدو وهي. العاديات عدو ا بليغ ا قوي ا يصدر عنه الضبح وهو صوت نفسها في صدرها عند اشتداد العدو. و ال ع اد ي ات ض ب ح ا 1 و ال ع اد ي ات ض ب ح ا ي ق س م ت ع ال ى ب ال خ ي ل إ ذ ا أ ج ر ي ت ف ي س ب يله ف ع د ت و ض ب ح ت و ه و الص و ت ال ذ ي ي س م ع م ن ال ف ر س ح ين ت ع د و و ال ع اد ي ات.