وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون



وما كان.

وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون. السورة ورقم. و م ا ك ان الل ه ل ي ع ذ ب ه م و أ ن ت ف يه م و م ا ك ان الل ه م ع ذ ب ه م و ه م ي س ت غ ف ر ون. فلقد كنت أقرأ هذه الآية و م ا ك ان الل ه م ع ذ ب ه م و ه م ي س ت غ ف ر ون الأنفال.

15991 حدثني يعقوب قال حدثنا هشيم قال أخبرنا حصين عن أبي مالك في قوله. استغفار المؤمنين أمان من نزول العذاب بهم. 33 منذ سنين عديدة وما كنت أفهم من معناها إلا أن الله عز وجل يحث عباده على التوبة والاستغفار من الذنوب وأن ذلك سبب في منع.

وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون الآية. وما كان الله ليعذ بهم بما سألوه وأنت فيهم لأن العذاب إذا نزل ع م ولم تعذ ب أمة إلا بعد خروج نبيها والمؤمنين منها وما كان الله معذب هم وهم يستغفرون حيث يقولون في طوافهم. و م ا ك ان الل ه ل ي ع ذ ب ه م و أ ن ت ف يه م و م ا ك ان الل ه م ع ذ ب ه م و ه م ي س ت غ ف ر ون الأنفال 33 وروى البيهقي في الشعب ع ن أ ب ي ه ر ي ر ة.

و م ا ك ان الل ه ل ي ع ذ ب ه م و أ ن ت ف يه م يعني النبي صلى الله عليه وسلم و م ا ك ان الل ه م ع ذ ب ه م و ه م ي س ت غ ف ر ون. اختلف أهل التأويل في تأويل ذلك. 33 وليس على الله بمستنكر أن يصيبنا جميعا في سخطه وفي مقته وعذابه.

ونحن مع هذا مستكبرون أن يكون ذلك من ق بلنا ومن قبل ذنوبنا أليس الله عز وجل يقول. وما كان. وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون ابن عباس.

كانوا يقولون في الطواف. و م ا ك ان الل ه م ع ذ ب ه م و ه م ي س ت غ ف ر ون الأنفال. القول في تأويل قوله وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون 33 وما لهم ألا يعذبهم الله وهم يصدون عن المسجد الحرام قال أبو جعفر.

وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون قال ابن أبي حاتم. حدثنا أبي حدثنا أبو حذيفة موسى بن مسعود حدثنا عكرمة بن عمار عن أبي زميل سماك الحنفي عن ابن عباس قال.