وما كان ربك بظلام للعبيد



و م ا ر ب ك ب ظ لام ل ل ع ب يد يقول تعالى ذكره.

وما كان ربك بظلام للعبيد. وما الله بظلا م للعبيد قال تعالى. ما ذكره جل وعلا في هذه الآية الكريمة من كونه ليس بظلام للعبيد ذكره في مواضع أخر كقوله تعالى في سورة آل عمران. ل ق د س م ع الل ه ق و ل ال ذ ين ق ال وا إ ن الل ه ف ق ير و ن ح ن أ غ ن ي اء س ن ك ت ب م ا ق ال وا و ق ت ل ه م ال أ ن ب ي اء ب غ ي ر ح ق و ن ق ول ذ وق وا.

وما ربك يا محمد بحامل عقوبة ذنب مذنب على غير مكتسبه بل لا يعاقب أحدا إلا على جرمه الذي اكتسبه في الدنيا أو على سبب استحقه به منه والله أعلم. اعراب وما ربك بظلام للعبيد. 44 وروى العدول الثقات والأئمة الأثبات عن الزاهد العدل عن أمين الأرض.

قوله تعالى. وما ربك بظلام للعبيد. يقول تعالى ذكره مخبر ا عن قيل الملائكة لهؤلاء المشركين الذين قتلوا ببدر أنهم يقولون لهم وهم.

وما كان ربك ظلاما للعبيد نعم عبر تاريخية أمام الجميع ولكن مازال الجححود الانسانى والكبر والغطرسة هى سيدتهم حتى حين حتى المعركة الفاصلة والتى ستكون نهاية لكل باطل على هذه الأرض وعلى كل هذا. إن الله لا يظلم الناس شيئا يونس. معنى قوله تعالى وما ربك بظلام للعبيد السلام عليكم و رحمة اللة و بركاته كنت أتناقش مع صديق لي في بعض الأمور الدينية ثم سألني عن تفسير كلمة ظلام بمعنى كثير الظلم و ما ربك بظلام للعبيد فالمعنى الخاطئ الذي تركز في مخيلته هو.

ذ ل ك ب م ا ق د م ت أ ي د يك م و أ ن الل ه ل ي س ب ظ لام ل ل ع ب يد 51 قال أبو جعفر. يجزي بالفضل والإحسان لمن كان محسنا وبالعدل بدون زيادة لمن كان مسيئا ما يبدل القول لدى ومآ أنا بظلام للعبيد. ولعله يصح أن يقال في الآية مثل الذي قيل في قوله و م ا ر ب ك ب ظ لا م ل ل ع ب يد من أن المعنى لو لم يكن المعاقب مستحقا للعقوبة لما كان المتو ع د به ظلما بل غاية في الظلم إما لشدته أو لاعتبار الت ن ز ه.

و م ا ر ب ك ب ظ ل ام ل ل ع ب يد قال الله تعالى. و ن ض ع الم و از ين الق س ط ل ي و م الق ي ام ة ف لا ت ظ ل م ن ف س ش ي ئا و إ ن ك ان م ث ق ال ح ب ة م ن خ ر د ل أ ت ي ن ا ب ه ا و ك في ب ن ا.