ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو ألد الخصام



فأنـزل الله عز وجل في ذلك من قول المنافقين وما أصاب أولئك النفر في الشهادة والخير من الله.

ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو ألد الخصام. و م ن الن اس م ن ي ع ج ب ك ق و ل ه ف ي ال ح ي اة الد ن ي ا و ي ش ه د الل ه ع ل ى م ا ف ي ق ل ب ه و ه و أ ل د ال خ ص ام فما سبب نزول هذه الآية. نزلت في الأخنس بن شريق الثقفي جاء إلى رسول الله صلى الله عليه. يقول المولى سبحانه وتعالى في القرآن الكريم.

ما ي ظهر بلسانه من الإسلام ويشهد الله على ما في قلبه أي من النفاق 22 وهو ألد. و م ن الن اس م ن ي ع ج ب ك ق و ل ه ف ي ال ح ي اة الد ن ي ا و ي ش ه د الل ه ع ل ى م ا ف ي ق ل ب ه و ه و أ ل د ال خ ص ام 204 قال السدي. القول في تأويل قوله تعالى ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو ألد الخصام قال أبو جعفر وهذا نعت من الله تبارك وتعالى للمنافقين بقوله جل ثناؤه ومن الناس من يعجبك يا محمد ظاهر قوله.