يرسل السماء عليكم مدرارا



اس ت غ ف ر وا ر ب ك م إ ن ه ك ان غ ف ارا ي ر س ل الس م اء ع ل ي ك م م د ر ارا و ي م د د ك م ب أ م و ال و ب ن ين و ي ج ع ل ل ك م ج ن ات و ي ج ع ل ل ك م أ ن ه ارا نوح.

يرسل السماء عليكم مدرارا. ي ر س ل الس م اء ع ل ي ك م م د ر ار ا 11 أي يرسل ماء السماء. ففيه إضمار وقيل. الأولى قوله تعالى فقلت استغفروا ربكم أي سلوه المغفرة من ذنوبكم السالفة بإخلاص الإيمان.

أي يرسل المطر قال الشاعر. بمجاديح جمع م ج د ح وهو نجم كانت العرب تزعم أنها تمطر به. مطرا متتابعا يروي الشعاب والوهاد ويحيي البلاد والعباد.

ي ر س ل الس م اء ع ل ي ك م م د ر ار ا. إنه كان غفارا وهذا منه ترغيب في التوبة. ب س م الل ه الر ح م ن الر ح يم إ ن ا أ ر س ل ن ا ن وح ا إ ل ى ق و م ه أ ن أ ن ذ ر ق و م ك م ن ق ب ل أ ن ي أ ت ي ه م ع ذ اب أ ل يم 1 ق ال ي ا ق و م إ ن ي ل ك م ن ذ ير م ب ين 2 أ ن.

ي ر س ل الس م اء ع ل ي ك م م د ر ار ا أي. ف ق ل ت اس ت غ ف ر وا ر ب ك م إ ن ه ك ان غ ف ار ا 10 ي ر س ل الس م اء ع ل ي ك م م د ر ار ا 11 و ي م د د ك م ب أ م و ال و ب ن ين و ي ج ع ل ل ك م ج ن ات و ي ج ع ل ل ك م أ ن ه ار ا 12 نوح. وأراد عمر رضي الله عنه تكذيب العرب في هذا الزعم الباطل وب ي ن أنه استسقى بالسبب الصحيح لنزول المطر وهو الاستغفار وليس.

وقد روى حذيفة بن اليمان عن.